مرحبًا أعزائي ،،
أقدم لكم باقة من خبرات الحياة والحكم والأمثلة و الأقوال المفيدة و القصص القصيرة
-
من القصص القصيرة للأذكياء
❞ الرجل والسيارة:
كان هذا احد الأسئلة التي تستخدم في استمارة طلب الالتحاق بأحد الوظائف ..
كنت تقود سيارتك في ليلة عاصفة.. وفي طريقك مررت بموقف للحافلات , ورأيت ثلاثة أشخاص ينتظرون الحافلة :
1. امرأة عجوز توشك على الموت
2. صديق قديم سبق ان أنقذ حياتك .
3. شخصيةمشهوره تعتبرها قدوتك.
كان لديك متسع بسيارتك لراكب واحد فقط .. فايهم ستقله معك ؟
يمكنك ان تقل السيده العجوز لانها توشك على الموت ,وربما من الأفضل إنقاذها أولا, تستطيع أن تأخذ صديقك القديم لأنه قد سبق وأنقذ حياتك وقد تكون هذه هي الفرصة المناسبة لرد الجميل, وفي كل الأحوال فانك لن تكون قادرا على إيجاد الشخص المشهور الذي تحترمه مره أخرىكان هنالك شخص واحد فقط تم ترشيحه لهذه الوظيفه (من بين 200 شخص تقدموا) وذلك لإجابته التي لا غبار عليها ..
في أعتقادك ماذا كان جواب الرجل؟
قال ببساطه: سأعطي مفاتيح السيارة لصديقي القديم واطلب منه توصيل السيدة العجوز إلى المستشفى فيما سأبقى أنا لأنتظر الحافلة بصحبة القدوة. ❝ -
من القصص القصيرة للأذكياء
❞ واجه رواد الفضاء الأمريكيون صعوبة في الكتابه نظراً لانعدام الجاذبيه وعدم نزول الحبر الى رأس القلم! وللتغلب على هذه المشكله أنفقت وكالة الفضاء الأمريكيه ملايين الدولارات على بحوث استغرقت عدة سنوات ولكنها في النهايه أنتجت قلما يكتب في الفضاء والماء وعلى أرق الأسطح وأصلبها وفي أي إتجاه. وفي المقابل تمكن رواد الفضاء الروس من التغلب على المشكله بلا نفقات ولا تأخير وذلك باستخدام قلم رصاص ! وحينما تلقى مصنع صابون ياباني شكوى من عملائه أن بعض العبوات خاليه إقترح مهندسو المصنع تصميم جهاز يعمل بأشعة الليزر لإكتشاف العبوات الخاليه خلال مرورها على سير التعبئه ثم سحبها آلياً من سير التعبئه ، ومع أن الحل مناسب الا أنه مكلف ومعقد وفي المقابل إبتكر أحد عمال التغليف فكرة بسيطه وغير مكلفه وذلك بأن توضع مروحه كبيره بدلا ً من جهاز الليزر بحيث يوجه هوائها الى السير فتقوم بإسقاط العبوات الفارغه قبل وصولها الى التخزين !. ❝
-
من القصص القصيرة , من القصص القصيرة للأذكياء
❞ مواطن بلجيكي دأب طوال 20عاماً على عبور الحدود نحو ألمانيا بشكل يومي على دراجته الهوائية حاملا على ظهره حقيبة مملوءة بالتراب، وكان رجال الحدود الألمان على يقين انه يهرب شيئاً ما ولكنهم في كل مرة لا يجدون معه غير التراب (!).
السر الحقيقي لم يكشف إلا بعد وفاة السيد ديستانحين وجدت في مذكراته الجملة التالية: حتى زوجتي لم تعلم انني بنيت ثروتي على تهريب الدراجات إلى ألمانيا!!.
أما عنصر الذكاء هنا فهو (ذر الرماد في العيون وتحويل أنظارالناس عن هدفك الحقيقي!). ❝ -
من القصص القصيرة للأذكياء
❞ الرجل والقرض:
يحكى أن رجل أعمال ذهب إلى بنك في مدينة نيويورك وطلب مبلغ 5000 دولار كقرض من البنك. يقول ِإنه يريد السفر إلى أوروبا لقضاء بعض الأعمال. البنك طلب من رجل الأعمال ضمانات لكي يعيد المبلغ، لذا فقد سلم الرجل مفتاح سيارة الرولزرويز إلى البنك كضمان مالي!!
رجل الأمن في البنك قام بفحص السيارة وأوراقها الثبوتية ووجدها سليمة، وبهذا قبل البنك سيارة الرولز رويز كضمان. رئيس البنك والعاملون ضحكوا كثيراً من الرجل، لإيداعه سيارته الرولز رويز والتي تقدر بقيمة 250000 دولار كضمان لمبلغ مستدان وقدره 5000 دولار. وقام أحد العاملين بإيقاف السيارة في مواقف البنك السفلية.
بعد أسبوعين، عاد رجل الأعمال من سفره وتوجه إلى البنك وقام بتسليم مبلغ 5000 دولار مع فوائد بقيمة 15.41 دولار. مدير الإعارات في البنك قال: سيدي، نحن سعداء جداً بتعاملك معنا، ولكننا مستغربين أشد الاستغراب!! لقد بحثنا في معاملاتك وحساباتك وقد وجدناك من أصحاب الملايين! فكيف تستعير مبلغا وقدره 5000 دولار وأنت لست بحاجة إليها؟؟ رد الرجل وهو يبتسم: .........
في أعتقادك ماذا كان رد الرجل؟
سيدي، هل هناك مكان في مدينة نيويورك الواسعة أستطيع إيقاف سيارتي الرولزرويز بأجرة 15.41 دولار دون أن أجدها مسروقة بعد مجيئي من سفري؟. ❝ -
من القصص القصيرة للأذكياء
❞ ذهب رجل لبناني الى بنك في مدينة نيويورك وطلب مبلغ 5000 دولار كإعارة من البنك. يقول انه يريد السفر الى اوروبا لقضاء بعض الأعمال. البنك طلب من اللبناني ضمانات لكي يعيد المبلغ، لذا فقد سلم اللبناني مفتاح سيارة الرولزرويز الى البنك كضمان مالي!!
رجل الأمن في البنك قام بفحص السيارة وأوراقها الثبوتية ووجدها سليمة،،وبهذا قبل البنك سيارة الرولز رويز كضمان.
رئيس البنك والعاملون ضحكوا كثيرا من الرجل ، لإيداعه سيارته الرولز رويز والتي تقدر بقيمة 250000 دولار كضمان لمبلغ مستدان وقدره 5000 دولار. وقام احد العاملين بإيقاف السيارة في مواقف البنك السفلية.
بعد اسبوعين، عاد اللبناني من سفره وتوجه الى البنك وقام بتسليم مبلغ 5000 دولار مع فوائد بقيمة 15.41 دولار.
مدير الإعارات في البنك قال: سيدي، نحن سعداء جدا بتعاملك معنا، ولكننا مستغربين أشد الإستغراب!! لقد بحثنا في معاملاتك وحساباتك وقد وجدناك من أصحاب الملايين! فكيف تستعير مبلغ وقدرة 5000 دولار وأنت لست بحاجة إليها؟؟ رد الرجل وهو يبتسم :
سيدي، هل هناك مكان في مدينة نيويورك الواسعة أستطيع إيقاف سيارتي الرولزرويز بأجرة 15.41 دولار دون ان اجدها مسروقة بعد مجيئي من سفري؟؟. ❝ -
من القصص القصيرة , من القصص القصيرة للأذكياء
❞ هناك حركة ذكية بالفعل قام بها أحد النبلاء الفرنسيين.. فذات يوم عاد لقصره قلقاً متجهم الوجه فسألته زوجته عن السبب فقال: أخبرني الماركيز كاجيلسترو (وكان معروفا بممارسة السحر والعرافة) انك تخونينني مع أقرب أصدقائي فصفعته بلا شعور.. فقالت الزوجة بهدوء: وهل أفهم من هذا أنك لم تصدق ادعاءه!؟ فقال: بالطبع لم أصدق كلامه، إلا أنه هددني بقوله إن كان كلامي صحيحا ستستيقظ غدا وقد تحولتَ إلى قطة سوداء!.. وفي صباح اليوم التالي استيقظت الزوجة فوجدت بجانبها قطة نائمة فصرخت من الرعب والفزع ثم عادت وركعت أمامها تعتذر وتطلب منها الصفح والغفران.. وفي تلك اللحظة بالذات خرج الزوج من خلف الستارة وبيده سيف مسلط!.
وعنصر الذكاء هنا هو (استغلال خرافات الآخرين والاتجاه بتفكيرهم لنهاية تخدم مصلحتك)!!. ❝ -
من القصص القصيرة , من القصص القصيرة للأذكياء
❞ عندما كادت هيئة المحكمة أن تنطق بحكم الاعدام على قاتل زوجته والتى لم يتم العثور على جثتها رغم توافر كل الادلة التى تدين الزوج - .. وقف محامى الدفاع يتعلق بأى قشة لينقذ موكله ... ثم قال للقاضى
ليصدر حكماً باعدام على قاتل ... لابد من أن تتوافر لهيئة المحكمة يقين لا يقبل الشك بأن المتهم قد قتل الضحية ..
و الآن .. سيدخل من باب المحكمة ... دليل قوى على براءة موكلى و على أن زوجته حية ترزق !!...
و فتح باب المحكمة و اتجهت أنظار كل من فى القاعة الى الباب ...
و بعد لحظات من الصمت و الترقب ...
لم يدخل أحد من الباب ...
و هنا قال المحامى ...
الكل كان ينتظر دخول القتيلة !! و هذا يؤكد أنه ليس لديكم قناعة مائة بالمائة بأن موكلى قتل زوجته !!!
و هنا هاجت القاعة اعجاباً بذكاء المحامى ..
و تداول القضاة الموقف ...
و جاء الحكم المفاجأة ....
حكم بالإعدام
لتوافر يقين لا يقبل الشك بأن الرجل قتل زوجته !!!
و بعد الحكم تساءل الناس كيف يصدر مثل هذا الحكم ...
فرد القاضى ببساطة...
عندما أوحى المحامى لنا جميعاً بأن الزوجة لم تقتل و مازالت حية ... توجهت أنظارنا جميعاً الى الباب منتظرين دخولها
الا شخصاً واحداً فى القاعة !!!
انه الزوج المتهم !!!
لأنه يعلم جيداً أن زوجته قتلت ...
و أن الموتى لا يسيرون. ❝