مرحبًا أعزائي ،،
أقدم لكم باقة من خبرات الحياة والحكم والأمثلة و الأقوال المفيدة و القصص القصيرة
-
من الأحاديث الشريفة , من مساوىء الاخلاق
❞ الأكل والشرب بالشمال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا يأكلن أحد منكم بشماله ولا يشربن بها فإن الشيطان يأكل بشماله ويشرب بها
رواه مسلم
* في الحديث : النهي عن التشبه بالشيطان.. ❝
⏤ محمد رسول الله -
من مساوىء الاخلاق
❞ النظر إلى المحرمات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا ، أدرك ذلك لا محالة ، فزنا العين النظر ، وزنا اللسان المنطق ، والنفس تتمنى وتشتهي ، والفرج يصدق ذلك كله أو يكذبه
متفق عليه
* الفرج يصدق ذلك أو يكذبه: أي بفعل الزنا أو تركه، فإن وقع في الزنا لم يكن من اللمم، بل كبيرة. وفي الحديث: عدم التساهل في صغائر الذنوب؛ لأنها دواعي الكبائر ومقدماتها. . ❝
⏤ محمد رسول الله -
من مساوىء الاخلاق
❞ الخلوة بالأجنبية
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إياكم والدخول على النساء . فقال رجل من الأنصار : يا رسول الله ، أفرأيت الحمو ؟ قال : الحمو الموت
متفق عليه. ❝
⏤ محمد رسول الله -
من الأحاديث الشريفة , من مساوىء الاخلاق
❞ تناجي اثنين دون الثالث
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا كنتم ثلاثة فلا يتناجى اثنان دون صاحبهما . فإن ذلك يحزنه
متفق عليه واللفظ لمسلم
* نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن تناجي الرجلين (وهو أن يكلم الرجل الآخر سرا) بحضور آخر، وهذا إن كانت النجوى في مباح ، من أجل أن ذلك يحزنه؛ لما قد يوسوس له به الشيطان من أنهما يتناجيان للإضرار به، أو يحزن لاختصاص غيره بالمناجاة.. ❝
⏤ محمد رسول الله -
من الأحاديث الشريفة , من مساوىء الاخلاق
❞ الكبر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
الكبر بطر الحق وغمط الناس
رواه مسلم. ❝
⏤ محمد رسول الله -
من مساوىء الاخلاق
❞ – سب الحمى
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا تسبي الحمى . فإنها تذهب خطايا بني آدم . كما يذهب الكير خبث الحديد
رواه مسلم
* في الحديث: النهي عن سب الحمى؛ لما فيه من التبرم والتضجر من قدر الله تعالى، مع ما فيها من تكفير السيئات، وإثبات الحسنات.. ❝
⏤ محمد رسول الله -
من الأحاديث الشريفة , من مساوىء الاخلاق
❞ العودة في الهبة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
العائد في هبته كالكلب ، يقيء ثم يعود في قيئه
متفق عليه
* الهبة : العطية ، في الحديث: أن من الأفعال الذميمة والتصرفات الدنيئة التي تنافي المروءة ولا يرتضيها الطبع السليم: أن يرجع المرء في هبته، وأن الرجوع في الهبة أمر ظاهر القبح مروءة وخلقا. ❝
⏤ محمد رسول الله