مرحبًا أعزائي ،،
أقدم لكم باقة من خبرات الحياة والحكم والأمثلة و الأقوال المفيدة و القصص القصيرة
-
من الأحاديث الشريفة
❞ عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : ( إن الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيبا ، وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين فقال تعالى : { يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا } ، وقال تعالى : { يا أيها الذين امنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم } ، ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يده إلى السماء : يا رب ! يا رب ! ومطعمه حرام ومشربه حرام وملبسه حرام وغذي بالحرام فأنى يستجاب له ؟. رواه مسلم [ رقم : 1015 ]. ❝
⏤ أبي هريرة -
من الأحاديث الشريفة , من كتاب رياض الصالحين من كلام سيد المرسلين
❞ عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: والكلمة الطيبة صدقة ((متفق عليه)) وهو بعض حديث
* باب استحباب طيبب الكلام وطلاقته الوجه عند اللقاء.. ❝
⏤ أبي هريرة -
من الأحاديث القدسية
❞ أبي هريرة ـ رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: الصيام جنة، فلا يرفث، ولا يجهل، وإن امرؤ قائله، أو شاتمه، فليقل: إني صائم مرتين، والذي نفسي بيده لخلوف فم الصائم، أطيب عند الله من ريح المسك، يترك طعامه وشرابه وشهوته من أجلي، الصيام لي، وأنا أجزي به، والحسنة بعشر أمثالها. ❝
⏤ أبي هريرة -
من الأحاديث القدسية
❞ أبي هريرة ـ رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قال الله تعالى: أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر. ❝
⏤ أبي هريرة -
من الأحاديث القدسية
❞ عن أبي هريرة ( قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن الله عز وجل يقول: إن عبدي المؤمن عندي بمنزلة كل خير يحمدني وأنا أنزع نفسه من بين جنبيه)). ❝
⏤ أبي هريرة -
من القصص القصيرة
❞ عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( قال رجل لم يعمل خيرا قط : فإذا مات فحرقوه ، واذروا نصفه في البر ، ونصفه في البحر ؛ فوالله لئن قدر الله عليه ليعذبنه عذابا لا يعذبه أحدا من العالمين ، فأمر الله البحر فجمع ما فيه ، وأمر البر فجمع ما فيه ، ثم قال : لم فعلت ؟ ، قال من خشيتك وأنت أعلم ، فغفر له ) متفق عليه. ❝
⏤ أبي هريرة -
من الأحاديث القدسية
❞ قال أبو هريرة (: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( يقول كان رجلان في بني إسرائيل متواخيين، فكان أحدهما يذنب والآخر مجتهد في العبادة فكان لا يزال المجتهد يرى الآخر على الذنب فيقول أقصر فوجده يوما على ذنب، فقال له: أقصر. فقال: خلني وربي أبعثت علي رقيبا؟ فقال: والله لا يغفر الله لك أو لا يدخلك الله الجنة فقبض أرواحهما فاجتمعا، عند رب العالمين فقال لهذا المجتهد: أكنت بي عالما؟ أو كنت على ما في يدي قادرا، وقال للمذنب: اذهب فادخل الجنة برحمتي، وقال للآخر: اذهبوا به إلى النار؟ )). ❝
⏤ أبي هريرة