مرحبًا أعزائي ،،

❞ أبي نضرة أن رجلاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقال له أبو عبد الله، دخل عليه أصحابه يعودونه، وهو يبكي فقالوا له: ما يبكيك؟ ألم يقل لك رسول الله صلى الله عليه وسلم: خذ من شاربك ثم أقره حتى تلقاني قال: بلى، ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن الله عز وجل قبض بيمينه قبضة، وأخرى باليد الأخرى، وقال:هذه لهذه، وهذه، ولا أبالي فلا أدري في أي القبضتين أنا. ❝

تعليقات

❞ هناك لحظة تدرك فيها أن الخطأ يسود وينتشر من حولك وفي لحظة كهذه يصير القابض علي المنطق والصواب كالقابض علي الجمر . تشعر بالغربة والاختلاف ولربما يعتبرونك مجنونا أو علي شيء من العته .. الأدهي أن لديك فضائل لكنهم لا يرون فيها أي قيمة . بعد قليل تأتي اللحظة التي تقرر فيها أن تتخلي عن عينيك لتصير كالآخرين . هذه اللحظة آتية ولا ريب فلا تشك فيها .. لكن لو كنت محظوظا لرأيت الفجر وقتها وعرفت فداحة ما ستفقده. ❝
⏤ احمد خالد توفيق

تعليقات

❞ علينا أن نثبت للذين يقبضون على أعناقنا ، ويعصبون عيوننا ، أننا نرى كل شيء. ❝
⏤ مكسيم غوركي

تعليقات

❞ ربما أفادك في ليل القبض , مالم تستفده في إشراق نهار البسط. ❝
⏤ أحمد بن عطاء الله السكندري

تعليقات