مرحبًا أعزائي ،،
أقدم لكم باقة من خبرات الحياة والحكم والأمثلة و الأقوال المفيدة و القصص القصيرة
-
من مقولات عن الكاريزما والجاذبية الشخصية
❞ ليست قوة الشخصية في الفردية بل في نبذ الفردية. ❝
-
من القصص القصيرة , من القصص المعبرة و الهادفه , من قصص الصحابة رضي الله عنهم
❞ حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه-- استقبلته خادمة من قريش وأخبرته عما رأيته وعما لقيه بن اخيه محمد بن عبد الله من ابي الحكم بن هشام، شرد حمزة بن عبد المطلب، فهو من الرسول صلي الله عليه وسلم العم والاخ، عمه واخوه في الرضاعة، وهناك حب ممزوج بين الاخوة والصداقة منذ عهد الطفولة البريئة الي الشباب العف الي الرجولة الامينة الصادقة.
فما كان منه إلا أن ذهب إلى أبي جهل، وتقدم نحوه في فروسية إسلامية لم يعرفها عنه وقال له أتشتم محمدا وأنا على دينه أقول ما يقول صعق الجميع من هول المفاجأة، خصوصا بعدما استل حمزة قوسه وأخذ بها رأس أبي جهل حتى أدماه فرح المسلمون ما حدث لأبي جهل مرة، ولإعلان حمزة، إسلامه الف مرة، وقد عرف عنه الشجاعة والفروسية.
وقد وقف فيما بعد شامخا قويا يذود عن الدين الجديد وعن النبي وعن المستضعفين، وهو نفسه السبب الذي دفع كبار رجال قريش إلى القول؛ إنها الحرب لا محالة، فقد كان إعلان إسلام حمزة إغراء الكثير من القبائل بالدخول في الدين الجديد، وكان إسلام عمر بن الخطاب كذلك وان كان دخول حمزة بن عبد المطلب ، إلى الإسلام من باب الفروسية، فقد بقي فارس الاسلام حتى استشهاده، فهوقائد أول سرية خرج فيها المسلمون للقاء أهل الشرك، وفي بدر كانت صولاته ويده العليا فوق كل فرسان قریش، ليرجع أبوسفيان ، وبقية زعماء قريش بعد المعركة وقد خلفوا على أرضها عظائمهم من أمثال: عتبة بن ربيعة والأسود بن عبد الأسد الخزومي، والعاص بن سعيد ، وغيرهم راحت قريش تكيد للانتقام، وقبل أن تخرج الى معركتها الثانية مع المسلمين في أحد واختارت عبدا حبشيا ليست له مهمة في المعركة إلا قتل حمزة ، وقد كان مميزا على أرض المعركة بفروسيته وبتلك الريشة التي يعلقها على صدره دائما ريشة النعام، وكان العبد يجيد قذف الحرية… ووعدوه بالحرية ثمنا لمقتل حمزة.
مع بداية المعركة في أحد صال وجال الفارس حمزة بن عبدالمطلب ، وفشل معه العبد المكلف بقتله، وكادت تنتهي المعركة سريعا وتنتهي معها قريش كلها، لولا أن الرماة من المسلمين تركوا أماكنهم فوق الجبل، فكانت الثغرة التي عاود منها فرسان قريش المعركة من موقع أقوى وأفضل، وجمع المسلمون أنفسهم، وأخذ حمزة يضرب عن يمينه وشماله، لكن العبد الحبشي تحين الفرصة الغادرة ليوجه نحو حمزة ضربته القاتلة ليستشهد حمزة البطل على أرض المعركة من أجل الإسلام كان رضي الله عنه فارسا شجاعاً. ❝
⏤ حمزة بن عبد المطلب -
من الحكم القصيرة
❞ أحسن القول ما وافق الحق. ❝
-
من المقولات ألأدبية
❞ من النادر أن نفكر فيما نملك , بل نحن نفكر فيما ينقصنا. ❝
⏤ أرتور شوبنهاور -
من مقولات عن الحياة , من المقولات الملهمة , من مقولات السلف الصالح
❞ يأيها الرجلُ المعلمُ غيرَهُ . . . . هلا لنفسِكَ كان ذا التعليمُ ؟
تصفُ الدواء لذي السقامِ وذي الضنى . . . . كيما يصحَّ به وأنتَ سقيمُ –
ونراكَ تصلحُ بالرشادِ عقولَنا . . . . أبداً وأنتَ من الرشادِ عديمُ –
لاتنهَ عن خلقٍ وتأتي مثلهُ . . . . عارٌ عليكَ إِذا فعْلتَ عظيمُ –
وابدأ بنفسِكَ فانَهها عن غَيِّها . . . . فإِذا انتهتْ منه فأنتَ حكيمُ –
فخناكَ يقبلُ ماوعظْتَ ويفتدى . . . . بالعلم منكَ وينفعُ التعليمُ. ❝
⏤ أبو الأسود الدؤلي -
من النصائح
❞ لا مستحيل تحت الشمس. ❝
-
من المقولات ألأدبية
❞ سأرغم الحياة على أن تستجيب لما أرغب! أنا أعلم أنّني لست عملاقاً؛ إنّما أنا إنسانٌ شريفٌ ومعافى، ومع ذلك أقول: لا بأس؛ سننتصر. ❝
⏤ مكسيم غوركي