مرحبًا أعزائي ،،
أقدم لكم باقة من خبرات الحياة والحكم والأمثلة و الأقوال المفيدة و القصص القصيرة
-
من النصائح , من مقولات النجاح
❞ استيقظ صباحا وأنت سعيد يطلع النهار على البعض فيقول صباح الخير يا دنيا بينما يقول البعض الآخر ما هذا لماذا حل علينا النهار مرة أخرى بهذه السرعة !!. ❝
⏤ ابراهيم الفقى -
من مقولات عن القانون
❞ فاعلية القانون الاخلاقي غير مرئية لعيون البشر, ولكنها تولد في الجنس البشري قوة الانتصار على الشر وتحقق للعالم السلام الابدي. ❝
⏤ ايمانويل كانت -
من أقوال القادة ورجال السياسة
❞ حاربنا من أجل السلام الوحيد الذى يستحق وقفة سلام، وهو السلام القائم على العدل. ❝
-
من مكارم الأخلاق
❞ حسن الكلام
أخلاق محمودة حث عليها الشرع وأمر بها
حسن الكلام
قال الله تعالى :
وقولوا للناس حسنا
( البقرة : 83 )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إن موجبات المغفرة بذل السلام ، وحسن الكلام
صححه الألباني ( صحيح الجامع ). ❝
⏤ محمد رسول الله -
من نصائح الشباب
❞ إياكم والجلوس في الطرقات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إياكم والجلوس في الطرقات فقالوا: مالنا بد، إنما هي مجالسنا نتحدث فيها. قال: فإذا أبيتم إلا المجالس، فأعطوا الطريق حقها. قالوا: وما حق الطريق؟ قال: غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، وأمر بالمعروف، ونهي عن المنكر
متفق عليه. ❝
⏤ محمد رسول الله -
من مكارم الأخلاق
❞ تطفيف الكيل والغش
أخلاق مذمومة نفر منها الشرع ونهى عنها
تطفيف الكيل والغش
قال الله تعالى على لسان شعيب عليه الصلاة والسلام :
أوفوا الكيل ولا تكونوا من المخسرين
(الشعراء : 181 )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
من غش فليس مني
رواه مسلم. ❝
⏤ محمد رسول الله -
من القصص القصيرة , من قصص الصحابة رضي الله عنهم
❞ هاجر جعفر بن أبي طالب الي الحبشة ووقف امام ملكها النجاشي شارحاً ما كان عليه أهل مكة في الجاهلية وما أنعم الله عليهم بإرسال نبيه محمد صلي الله عليه وسلم بالدين الجديد واضطهاد المشكرين لمن آمن ولجوء بعض المؤمنين الي الحبشة طلباً للأمان والأمن، وبعد أن قال جعفر ما قال سأله النجاشي : هل معك مما جاء به محمد عن الله شئ ؟ فقرأ جعفر من أول سورة مريم وواصل القراءة حتي بكى النجاشي ومن معه من الأساقفة تأثراً بما سمعوا .
وقال النجاشي : إن هذا الذي تلوه علي الآن وما جاء به عيسى ليخرج من مشكاة واحدة – أي يصدر من منبع واحد – فهو من عند الله، ثم قال النجاشي لعبد الله بن أبي ربيعة وعمرو بن العاص انطلقا فوالله لا اسلمهم إليكما، ولا يؤذيهم أحد ما داموا في ديارنا، ثم حاول الكافرون والمشركون الدس والوقيعة عن طريق الافتراء والكذب وقالوا للنجناشي إن المسلمين يسيئون إلي عيسي بن مريم، فسأل النجاشي جعفر عن رأي المسلمين في عيسى عليه السلام، فقال جعفر : نقول كما علماء قرآننا إنه عبد الله ورسوله وروحه وكلمته القاها الي مريم العذراء البتول، وصدق الله العظيم : إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون .
فقال النجاشي : صدقت فما قلت عن عيسى هو الحق ولا يزيد عن ذلك شيئاً .. وهكذا عاش المسلمون في أمان في جوار النجاشي وتركوا ديارهم وأهلهم وامواتهم بعد أن ذاقوا صنوف الاذي ، ضحوا بكل شئ من اجل الحفاظ علي دينهم وإرضاء ربهم وظلوا في الحبشة حتي وجد الاسلام ارضاً صالحة في المدينة المنورة فاتخذها وطناً فإخذوا يعودون بعضهم الي مكة وبعضهم الي المدينة. ❝
⏤ جعفر بن أبي طالب