مرحبًا أعزائي ،،
أقدم لكم باقة من خبرات الحياة والحكم والأمثلة و الأقوال المفيدة و القصص القصيرة
-
من المقولات ألأدبية
❞ الحبُّ في الناسِ أشكالٌ وأكثرُها .. كالعُشبِ في الحقلِ لا زهرٌ ولا ثمرُ .!. ❝
⏤ جبران خليل جبران -
من المقولات ألأدبية
❞ فالسجنُ والموتُ للجانينَ إن صَغُروا .. والمجدُ والفخرُ والإثراءُ إن كبُروا , فسارقُ الزهرِ مذمومٌ ومحتقرٌ .. وسارقُ الحقلِ يدعى الباسلُ الخَطرُ. ❝
⏤ جبران خليل جبران -
من الحكم القصيرة , من مقولات عن الحياة
❞ لقد تعلمنا في المدرسة ونحن صغار أن السنبلة الفارغة ترفع رأسها في الحقل، وأن الممتلئة بالقمح تخفضه، فلا يتواضع إلا كبير، ولا يتكبر إلا حقير. ❝
-
من المقولات ألأدبية
❞ فسارق الزهر مذموم ومحتقرٌ وسارق الحقل يدعى الباسل الخطرُ!. ❝
⏤ جبران خليل جبران -
من المقولات ألأدبية
❞ أحلم بصوت الشيخ رفعت يقرأ القرأن قبل الإفطار فى رمضان . أحلم بطبق الفول المعدنى مع رغيفين وبصلة على عربة يد. بالذات على عربة يد. رائحة الطباق من مقاهى الحسين . صوت خرفشة الثوم فى المطبخ ضمن طقوس إعداد التقلية . رائحة التقلية ذاتها . النيل وقت العصر . الشاى على الفحم والذرة فى الحقل . وحاجب فريد شوقى الأيسر . مباراة الأهلى والزمالك . مذاق الدوم أثناء العودة من المدرسة . من الغريب أن هذه الأشياء هى التى تخطر فى ذهنى مباشرة حين أتكلم عن مصر. لا يثب فى ذهنى الأهرام والكرنك كما علمنى مدرس التعبير فى المدرسة . ولكن عشرات الأشياء الصغيرة ألتى لم أتخيل الحياة من دونها قط . ولو تحدثت عن التقلية فى موضوع تعبير لنلت صفرا. ❝
⏤ احمد خالد توفيق -
من قصص الأطفال
❞ الشجرة الطيبة
كانت شجرة كبيرة وجميلة في وسط قرية صغيرة. أحب الناس تلك الشجرة، فكانوا يجلسون تحتها، ويأكلون من ثمارها اللذيذة...وكان الأطفال يلعبون قرب الشجرة وحولها كل يوم، يقفزون، ويركضون ويغنون الأناشيد الجميلة...كان اهل القرية سعداء، باستثناء عاشور، الذي كان شديد الطمع ، ویحی آن یکون کلاشی عله واحده، خرج عاشور ذات صباح إلى الحقل، فرای الشجرة الجميلة، وعليها ثمار كثيرة. قال عاشور : يجب أن تكون هذه الشجرة لي وحدي ، دون اهل القرية ...وحين جاء الليل، حمل عاشور فاسه، وذهب الى الشجرة ،ليقتلعها من جذورها، ويزرعها في حقله .
ضرب عاشور جدع الشجرة بفاسه، فالقت له بعض الثمار ، ضرب عاشور الشجرة مرة ثانية ، فالقت له ثمارا اخرى ... تعجب عاشور، فوضع الفأس ، وجلس تحت الشجرة مستغربا قال عاشور : عجبا لهذه الشجر ة، أنا أضربها بالفأس ،وهي تعطيني الثمار، قرر عاشور أن يترك الشجرة، وأن يأخذ الثمار، ليزرع بذورها.جمع الثمار من تحت الشجرة، وعاد إلى بيته، دون أن يراه أحد.
زرع عاشور البذور، و ظل یسقیها بالماء کل یوم، حتی أصبح عنده بستان جمیل، فیه کثیر من الأشجار التي تشبه الشجرة الجميلة، التى كان يحاول اقتلاعها صار عاشور يأتي إلى الشجرة الكبيرة صباح كل يوم ليسقيها ويعتني بها..وفي المساء كان عاشور يجلس في سرور، يحدث الأطفال القصص المسلية، ويقول لهم : كونوا كالشجر، يرميه الناس بالحجر ، فليلقي لهم الثمر. ❝ -
من المقولات ألأدبية
❞ أما رأيتم عصافير الحقل تدرب فراخها على الطيران فكيف تعلمون صغاركم جر القيود والسلاسل ؟. ❝
⏤ جبران خليل جبران