مرحبًا أعزائي ،،
أقدم لكم باقة من خبرات الحياة والحكم والأمثلة و الأقوال المفيدة و القصص القصيرة
-
من الحكم القصيرة
❞ تذكر أن إهمالك لأشياءك القيّمة.. يعرضها للتلف والضياع. ❝
-
من الأوائل
❞ أول دولة عرفت جهاز التلفزيون هي أمريكا. ❝
-
من مقولات عن القراءة
❞ عندما نعاقب الطفل بحرمانه من مشاهدة التلفاز لأنه لم يقرأ كتبه، فإن النتيجة تكون أن التلفاز ترقى وأصبح مكافأة وخسفت القراءة لتصبح عمل شاق. ⏤دانيال بناك. ❝
-
من مقولات عن الحب
❞ ليتنا أنا و أنت جئنا الى العالم قبل اختراع التلفزيون و السينما لنعرف هل هذا حب حقاً أم أننا نتقمص ما نراه. ❝
⏤ احمد خالد توفيق -
من مقولات عن القراءة
❞ أفضل لابني أن يقرأ ألف كتاب و يجوع، على أن يأكل في هيلتون ويقرأ دفتر التلفون. ⏤مصطفى أمين. ❝
-
من المقولات ألأدبية
❞ إن من يعتقد أن الماضي لا يتغير لم يكتب مذكراته قط !... بالفعل !.. حينما كتبت مذكراتي مررت بمرحلة أولى من التلفيق .. ثم مرحلة ثانية من تصديقي لهذا التلفيق حتى صارت هذه ذكرياتي فعلاً !. ❝
⏤ احمد خالد توفيق -
من قصص الأطفال
❞ كان حلما والحمد لله
جلست هلا أمام التلفاز، تشاهد برامج الأطفال، فدخلت عليها امها وقالت : لقد حان وقت النوم ،ذهبت هلا إلى غرفتها، وهي غیر مسرورة ، وکانت تتمنى أن تقضي وقتاً أطول في مشاهدة البرامج فكرت هلا ان تقوم بعمل مخيف، دخلت هلا غرفتها وهي غاضبة، وأمسكت بالدمى الجميلة التي كانت على السرير، وفوق الخزانة، وألقتها على الأرض، ثم استلقت على السرير .شعرت هلا باید تهزها، نظرات جیدا، فرات اشخاصا غرباء ، فزعت هلا وصرخت : من تكونون ؟ أنتم ؟ وبعد لحظات عرفت أنها ألعابها ودماها ، لقد كانت غاضبة عليها .
تقدّمت الدمية وقالت : لقد کنت تؤلمینني کثیراً بقص شعري حين كنت تغضبين ، وقد اصبح شعري قصيرا، أما الدب دبدوب فكان غاضباً؛ لأن هلا مزقت ثيابه الجميلة، ولم يبق له ثوب واحد جدید، و بداً یکي ... عزيزي القاري :- اقرا المزيد من القصص من موقع قصص وحكايات المسوعة الشاملة للقصص.. نكمل.. وقال الأرنب أرنوب : لقد قطعت أذني يا هلا، فلم اعد اسمع، اقتربت كل الألعاب والدمی من هلا وقالت بصوت واحد : يجب أن نهجرك يا هلا، يجب أن نترك هذا البيت خرجت الألعاب خارج البيت، فلحقتها هلا، ورجتها أن تعود إلى داخل البيت ...رفضت الألعاب العودة إلى البيت وقالت : سنذهب إلى الأطفال الذين يهتمون بألعابهم .
حزنت هلا لما حدث وقالت : مع من سألعب بعد اليوم ؟ من سيفرحني مثل ألعابي ؟ ثم جلست تبكي ..سمعت الأم صوت هلا وهي تبكي، فتقدمت من سريرها وقالت : هلا .. هلا . . استيقظي، لماذا تبکین ؟ فتحت هلا عینیها فرأت دماها وألعابها حولها فقالت : لقد كان حلما والحمد لله. ❝