مرحبًا أعزائي ،،
أقدم لكم باقة من خبرات الحياة والحكم والأمثلة و الأقوال المفيدة و القصص القصيرة
-
من مقولات النجاح , من الأحاديث الشريفة , من النصائح , من نصائح الشباب
❞ لا تفر من الفشل ابداً , على العكس , ادرسه بعنايه حتى تكتشف دروسه المخفيه. ❝
-
من مقولات عن العلم
❞ تركُ النفوسِ بلا علمٍ ولا أدبٍ … تركُ المريضِ بلا طبٍ ولا آسِ. ❝
-
من مقولات عن الوعي الذاتى , من الحكم القصيرة
❞ الوعي الزائف ، كون الطبقة السائدة تفرض وعيها على أنه الوعي الصحيح. ❝
-
من أقوال القادة ورجال السياسة
❞ السلام بالنسبة لنا يعني تدمير إسرائيل. نحن نستعد لحرب شاملة ، وهي الحرب التي سوف تستمر لأجيال. ❝
-
من الأمثال العامة , من الأمثال الاوربية
❞ من نظر إلى الناس بعين العلم مقتهم؛ ومن نظر إليهم بعين الحقيقة عذرهم. ❝
-
من النصائح , من نصائح الشباب , من نصائح للتواصل الناجح , من نصائح للتعامل الجيِّد مع الآخرين
❞ ❞إثارة المشكلات في مكان العمل ❝
إذا كنت تواجه مشكلات في العمل – سواء مع مديرك أو زميل آخر – فإن إثارتها يمكن أن تكون أمرا مؤسفا، خصوصا لأن التعبير عن مشاعرك يمكن أن يؤدي إلى حدوث توتر. حاول إثارة المشكلة على انفراد مع مديرك أولا. واطلب تحديد اجتماع وتأكد من أنك على استعداد جيد. وقد يساعدك هذا على وضع قائمة قصيرة بالنقاط التي ترغب في إثارتها. وخلال الاجتماع، أخبره بأنك تعاني من مشاكل حيال سلوك ما أو موقف معين واشرح الأمر بإيجاز. ولا تحاول توجيه اتهامات، بل صف الموقف كما تراه، ولكن احرص على أن لا تبدو سلبيا جدا تجاه الأشخاص الآخرين المعنيين بالمشكلة. ويجب عليك أن تسأل مديرك عن رأيه في الكيفية التي يجب عليك التعامل بها مع الوضع. وإذا كانت التوصيات تنطوي على إجراءات يتعين عليك اتخاذها، احرص على إطلاعه بعد اللقاء على ما تنجزه. وإذا عرض عليك مديرك اتخاذ إجراء ما للمساعدة في تسهيل الأمور، اسأله عن الوقت الذي يمكنك أن تتوقع منه القيام بذلك.
يمكن أن تكون المواقف التي لديك فيها مشكلة مع مديرك أكثر صعوبة. وفي هذه الحالة، قد تحتاج لإثارة المشكلة مع قسم الموارد البشرية عن طريق تحديد اجتماع معهم. أخبرهم بأن لديك بعض المخاوف واشرحها بإيجاز قدر الإمكان. وكن على استعداد لأن يأخذ مديرك فرصة لوصف الوضع من جانبه كذلك. ❝ -
من الأحاديث القدسية
❞ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ما مجادلة أحدكم في الحق يكون له في الدنيا بأشد مجادلة من المؤمنين لربهم في إخوانهم الذين أدخلوا النار، قال: يقولون: ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون معنا فأدخلتهم النار. قال: فيقول: اذهبوا فأخرجوا من عرفتم منهم. قال: فيأتونهم فيعرفونهم بصورهم فمنهم من أخذته النار إلى أنصاف ساقيه، ومنهم من أخذته إلى كعبيه فيخرجونهم فيقولون: ربنا قد أخرجنا من أمرتنا، قال: ويقول: أخرجوا من كان في قلبه وزن دينار من الإيمان، ثم قال: من كان في قلبه وزن نصف دينار، حتى يقول: من كان في قلبه وزن ذرة )). ❝
⏤ أبو سعيد الخدري